سقيا الماء مستمر في مراكز الايواء خلال شهر رمضان

عن سعد بن عبادة رضي الله عنه أنه قال: “يا رسول الله، أي الصدقة أفضل؟ قال: سقيا الماء.”

في غزة (97% نسبة انخفاض نصيب الفرد اليومي من المياه نتيجة التدمير الواسع للبنية التحتية المائية)

في أرض أنهكتها الحرب وعطّشتها الأزمات، حيث لا ماء يكفي، ولا آبار تعمل، ولا كهرباء تُضيء لياليهم.. تبقى سقيا الماء أسمى الصدقات، وأعظم العطايا التي تُحيي القلوب قبل الأجساد.

بفضل الله تمكننا من استمرار توزيع مشروع #سقيا-ماء في مراكز الايواء ضمن حملة #بالخير_نحييها. وباحسان أهل الخير منكم، قدرنا نعيد تشغيل أحد الآبار التي تخدم أهلنا النازحين وتخفف من معاناتهم